لكى تخسر إمرأة تحبك بشدة و لا تستطيع الإستغناء عنك، فإطلع على الآتي، و تأكد انها لن تتحمل كل هذا الكم من المشاعر السلبية مهما كانت درجة تمسُّكها بك.
*تحذير هام:لا تستخدم هذه الطريقة للتجربة على شخص يهمك.
أولا: بوجه عام و بشكل مستمر:-
1- ضعها في آخر قائمة أولوياتك.
2- تجاهلها كثيرا و إجعل من نفسك مثال على الامبالاة.
3- إدعوها بإسم خطأ.
4- إنصحها بتخفيف وزنها دائماً ثم أنظر -نظرة فاحصة متأملة- إلى كل إمرأة تمر أمامك و ياحبذا لو كانت أقل جمالاً و أكثر إمتلاءاً من شريكتك (هذا التصرف سيجعلها تشعر أنها سيئة المظهر تماماً)
5- إياك و الورد (في غير المناسبات و بالطبع في المناسبات)
6- لا تدعوها أبداً على عشاء فاخر (و هذا سيشعرها أنها لا تليق لمثل هذه الأماكن أو أنها لا تستحق) و في المقابل إقبل جميع دعواتها على العشاء دون أن تخجل.
7-لا تتذكر عيد ميلادها و إن ذكَّرتك به إشغل نفسك هذا اليوم و إوعدها أن تعوضه لها في يوم آخر.
8- عندما تحدثك عن المشاعر تحدث أنت في موضوع آخر. كُن عائقاً لها في تعبيرها عن مشاعرها.
9-عندما تبدأ في الحديث معك إحرص على أن تكون عينيك مع التليفزيون أو المحمول أو الجريدة أى لا تعيرها كل إنتباهك و عندما تشتكي من عدم إستماعك لها إظهر مفاجأتك من شكوتها و قول لها "أنا بأسمعك بوداني مش بعنيا".
10- عندما تُظهِر حاجتها لك تظاهر بعدم الفهم و لو أوضحت أكثر إرفضها و تذكر أن يكون هناك مبرر لذلك و هذا سيبعث رسالة (إنتِ غير مرغوب فيكِ)
ثانيا: عند شعورها بالوحدة أو عدم السعادة لأى سبب إفعل الآتي:-
1- تأكد أن تصفها بالمبالغة و البله و عدم الواقعية عندما تتحدث عن مشاعرها السلبية.
2- قول لها أنها خاطئة لكى تشعر بهذه الأحاسيس (وكأنك تملي عليها ما يجب أن تشعر به)
3-إلقي عليها محاضرة في المنطق السليم و طريقة التفكير العظيمة اللتى تتبعها أنت في حياتك. تجاهل الفرق الكبير بين كونك رجل و كونها إمرأة.
4- تصرف كالمجروح إذا أعربت أن هذه المحاضرة ليست هى ما تريده. لا تحاول أن تفهم أن التعاطف فقط هو ما تريده.
5- إحرص على عبارة "إنتِ بتحبي النكد، و مافيش حاجة بترضيكِ"
6- و إذا كان الأمر يتعلق بك أو لا علاقة لك به، إحرص على أن تأخذ إنفعالتها بصفة شخصية و قم بدور المدافع ثم المهاجم ثم إبدأ في الخلاف.
7- إتركها و إذهب في ذروة الإختلاف ولا تعود إلا بعد فترة طويلة. فهذا يوفر البيئة الملائمة لنمو الخلاف أكثر.
8- عندما تعود تظاهر بأن شيئاً لم يكن و تحدث في أى شيئ تافه. لأن هذا سيترك رواسب في نفسها لعدم إنهاء الخلاف.
9- و الأفضل من هذا إتبع سياسة الصمت الرهيب ولا تتحدث إلا عندما تطلب منها شيئ فقط.
10- عزز بداخلها الشعور بعدم الأمان.
ثالثاً و أخيراً: إنتقي الكلمات (و تذكر أن: الملافظ سعد يا عبد العال) :-
1- عندما تكون متألقة و متأنقة لحضور حفل معك إنظر على فمها اللامع و إضحك بإستهتار و قل لها "إنتى نسيتي تغسيلي بؤك بعد الأكل إنهاردة؟" ثم إنظر إلى عينيها و إلى تداخل الألوان الأنيق على جفونها ثم قل "و دى بقى خريطة الوطن العربي". إحبطها
2- عندما تكون معك و معكما إحدى صديقاتها تحدث مع صديقتها أكثر و إضحك كثيراً و بعد مغادرت صديقتها قل "سبحان الله.. رغم إنكم صحاب من سنين بس هى مختلفة عنك تماما" ثم إنظر إلى اللا شيئ و تابع "ذكية أوى و دمها زي العسل و أنيقة جدا" إشعرها بأنها العكس تماما
3- عند شكوتها لك من عدم قضائك الوقت الكافي معها قل لها "ما أنا باكلمك كل يوم عايزة إيه أكتر من كده"
4- إدعها للخروج بهذا الإسلوب "أنا زهقان و مش لاقي حاجة أعملها... تعالى نخرج"
5- عندما تكونا معاً إجر مكالمات كثيرة و تذكر أن تبتسم إثناء المحادثات و تنهي الإبتسامة مع نهاية المكالمة ثم تحدث مع أحد أصدقاءك و قل له"أنا كنت فاكركم مش خارجين إنهاردة فخرجت.. عموما أنا هأخلص اللى ورايا بسرعة و هأجي لكم" عبر عن مللك و إستياءك من وجودك معها
في الواقع كلنا يفعل بعض هذه التصرفات دون وعى منا ثم نعود و نسأل و أنفسنا لماذا تشعر المرأة بالإستياء؟ لماذا لم تعد علاقاتنا في إزدهار كما كانت على الرغم من محاولاتنا لإنجاحها؟ ، إذا نظرت إلى ما تفعله ستجد كم لا بأس به من الأفعال المذكورة سابقاً و ما لا تستطيع أن تدركه أنك نجحت فعلا و لكن في جعل المرأة تشعر بالإستياء، فرجاء لا تكن هذا الرجل.