شبكة حياه
مرحبا بك فى منتديات حياه بشكلها الجديد نتمنى ان تستفيد من دخولك المنتدى ولسهولة تصفح المنتدى والتمتع بخدماته بادر بتسجيل الدخول كعضو او مستخدم جديد
شبكة حياه
مرحبا بك فى منتديات حياه بشكلها الجديد نتمنى ان تستفيد من دخولك المنتدى ولسهولة تصفح المنتدى والتمتع بخدماته بادر بتسجيل الدخول كعضو او مستخدم جديد
شبكة حياه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


افلام - اغانى - برامج - اسلاميات - صور - دردشه وحورات - عالم الاسره والطفل - عالم المرءاه- حب ورومنسيات - فديوهات وصوتيان مش هتقدر تبطل داونلود....
 
الرئيسيةحافقظوا على مصرأحدث الصورالتسجيلدخول
منتدى الوظائف جديد منتديات حياه

 

 إيليا أبو ماضي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
MiDoOo
رئيس مجلس الاداره
رئيس مجلس الاداره
MiDoOo


ذكر
عدد الرسائل : 4830
العمر : 38
الموقع : بيتنا شوية والشغل شويتين
العمل/الترفيه : الكتابة والتصميمات والنت والموسيقى
المزاج : هادى هادى هادى
رساله رساله : ِانا بحب حياه
الاوسمه : إيليا أبو ماضي Tamauz
do3a2 : إيليا أبو ماضي 15781612
عرفت المنتدى ازاى؟ : إيليا أبو ماضي 16051611
لا اله الا الله : إيليا أبو ماضي 01_15710
المزاج : إيليا أبو ماضي 9710
احترامك لقوانين المنتدى : إيليا أبو ماضي 21010
نقاط : 4486
السٌّمعَة : 15
تاريخ التسجيل : 10/07/2008

إيليا أبو ماضي Empty
مُساهمةموضوع: إيليا أبو ماضي   إيليا أبو ماضي Emptyالسبت أكتوبر 18, 2008 9:43 am

إيليا أبو ماضي 1889م/1958م شاعر عربي لبناني يعتبر من أهم شعراء المهجر في أوائل القرن العشرين.

أجبره
الفقر أن يترك دراسته بعيد الابتدائية، فغادر لبنان إلى مصر ليعمل في
تجارة التبغ، وكانت مصر مركزاً للمفكرين اللبنانيين الهاربين من قمع
الأتراك، نشر قصائد له في مجلاتٍ لبنانية صادرة في مصر، اهمها "العلم"
و"الاكسبرس"، وهناك، تعرف إلى الأديب أمين تقي الدين، الذي تبنى المبدع
الصغير ونشر أولى اعمال إيليا في مجلته "الزهور".


وفي مصر، أصدر
أبو ماضي أول دواوينه الشعرية عام 1911، بعنوان "تذكار الماضي"، وكان يبلغ
من العمر 22 عاماً، شعره السياسي والوطني جعله عرضةً لمضايقات السلطة
الرسمية، فهاجر عام 1912 إلى امريكا الشمالية، وصل أولاً إلى مدينة
سينسيناتي، وهناك عمل مع أخيه مراد في التجارة، وتنقل بعدها في الولايات
المتحدة إلى ان استقر في مدينة نيويورك عام 1916 وهناك عمل نائباً لتحرير
جريدة مرآة الغرب وتزوج من ابنة مالكها السيدة دورا نجيب دياب وأنجبت له
ثلاثة أولاد.


تعرف إلى عظماء القلم في المهجر، فأسس مع جبران خليل
جبران وميخائيل نعيمة الرابطة القلمية، التي كانت أبرز مقومات الأدب
العربي الحديث، وتعتبر هذه الرابطة أهم العوامل التي ساعدت أبي ماضي على
نشر فلسفته الشعرية.


في 15 أبريل 1919، قام إيليا أبو ماضي بإصدار
أهم مجلة عربية في المهجر، وهي" مجلة السمير" التي تبنت الأقلام المغتربة،
وقدمت الشعر الحديث على صفحاتها، واشترك في إصدارها معظم شعراء المهجر لا
سيما أدباء المهجر الأمريكي الشمالي، وقام بتحويلها عام 1936 إلى جريدة
يومية. امتازت بنبضها العروبي.


لم تتوقف "السمير" عن الصدور حتى وفاة شاعرنا بنوبة قلبية أسكتت قلبه المرهف بالشعر في 13 نوفمبر 1957.

أحاطته
الطبيعة في طفولته، وكانت قرية المحيدثة تحاصر إيليا أبو ماضي بأشكال
الجمال الأخضر والجداول المغردة للجمال، فتعلم حب الطبيعة وتعلق
بمناجاتها. الفقر، فنشأته في قسوة الفقر، جعلت منه رسولاً للفقراء، فكتب
دوماً عن المساواة الاجتماعية، فكلنا من تراب، لا غني ولا فقير.


الهجرة،
والاغتراب، كان التشرد في الغربة ثاني مدماك في اتجاه أبي ماضي، ومن
التشرد تعلم الوفاء للوطن، فأغزر في الشوق اليه والعناية بطيفه الباق في
قلبه. الاختلاط بالنخب، ففي المهجر، كان أبي ماضي منغمساً في علاقته برواد
النهضة العربية وقادة الفكر التحرري الأدبي، فاستفاد منهم، وبنى منهجه
الشعري وأسلوبه الأدبي.


يسميه النقاد: شاعر الأمل والتفاؤل (قال السماء كئيبةً وتجهمَ، قلت ابتسم يكفي التجهم في السما، قال الصبا ولّى فقلت له ابتسم، لن يرجع الأسف الصبا المتصرّما)كان الجمال حاضراً في أغلب أعمال أبي ماضي، وامتاز بعشقه للطبيعة (يا ليتني لصٌ لأسرق في الضحى، سرَّ اللطافة في النسيم الساري، وأَجسَّ مؤتلق الجمالِ بأصبعي، في زرقة الأفقِ الجميلِ العاري) وجعله قريناً بكل شيء، ويوصف بأنه كان يحمل روح الشرق في المهجر، حمل هم أمته، فكتب لمصر عندما هددها الطغيان: (خَلِّني أستصرخُ القومَ النياما، أنا لا أرضى لمصرٍ أن تُضاما، لا تلُم في نصرة الحقِ فتىً، هاجه العابثُ بالحق فلاما).

كما لم ينس أوجاع الفقراء والمسحوقين فكتب لهم كثيراً وجعلهم من ثوابت قلمه المبدع (وإن
هم لم يقتلوا الأشقياء، فيا ليت شعريَ من يقتلونْ ، ولا يحزننكمُ موتُهمْ،
فإنهمُ للردى يولدونْ ، وقولوا كذا قد أراد الإله، وإن قدر الله شيئًا
يكونْ
).


أما الوطن، فلم يغب، فكان لبنان محور يوميات ايليا أبو ماضي ، (اثنان أعيا الدهر أن يبليهما، لبنان والأمل الذي لذويه) وأجاد مع الحرب العالمية في ترجمة الحنين إلى العائلة والأرض شعراً: (يا
جارتي كان لي أهلٌ وإخوان، فبتت الحرب ما بيني وبينهم، كما تقطع أمراس
وخيطان، فاليوم كل الذي فيه مهجتي ألم، وكل ما حولهم بؤس وأحزان، وكان لي
أمل إذا كان لي وطن
)


نصل إلى
الحب، كانت تجارب أبي ماضي قاسيةً عاطفياً، ولكنه احتفظ بالأمل الذي لم
يفارق كتاباته، فكان يخرج دوماً حالماً مبرراً القسوة والانكسار جاعلاً
منه قلعة تفاؤل وتمسك بالحب، رغم انه لم ينف الحزن في قلبه، الا انه ميزه
عن اليأس، (إنما تلك أخلفت قبل ليلين من موعدي، لم تمت لا وإنما أصبحت في سوى يدي).


إيليا أبو ماضي J5bgcw


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
إيليا أبو ماضي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة حياه  :: منتدى الشباب والبنات :: قسم الشعر والادب-
انتقل الى: