herooo ادارى متميز
عدد الرسائل : 1424 العمر : 36 الموقع : القاهره العمل/الترفيه : الكتابه المزاج : حزين رساله : do3a2 : عرفت المنتدى ازاى؟ : لا اله الا الله : المزاج : نقاط : 3690 السٌّمعَة : 3 تاريخ التسجيل : 16/10/2008
| موضوع: الكبائر 7 الأربعاء ديسمبر 02, 2009 12:54 pm | |
| )باب ما جاء في اليمين الغموس(
عن ابن مسعود مرفوعاً : " من حلف على مال امري مسلم بغير حقه لقي الله وهو عليه غضبان " ثم قرأ علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم : " والذين يشترون بعهد الله وأيمانهم ثمناً قليلاً " الآية أخرجاه .
ولمسلم عن أبي أمامة مرفوعاً : " من اقتطع حق امريء مسلم بغير حق لقي الله وهو عليه غضبان " وفي رواية : " فقد أوجب الله له النار وحرم عليه الجنة " فقال رجل وإن كان شيئاً يسيراً يا رسول الله قال : " وإن كان قضيباً من أراك " .
)باب ما جاء في قذف المحصنات(
وقول الله تعالى : " إن الذين يرمون المحصنات " الآية ولهما عن أبي هريرة مرفوعاً : " واجتنبوا السبع الموبقات قالوا وما هن يا رسول اله ؟ قال : الشرك بالله ، والسحر ، وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق ، وأكل الربا ، وأكل مال اليتيم ، والتولي يوم الزحف ، وقذف المحصنات الغافلات المؤمنات " .
(باب ما جاء في ذي الوجهين) وقول الله تعالى : " وإذا لقوا الذين أمنوا قالوا آمنا " الآية وقوله تعالى : " مذبذبين بين ذلك " الآية ولهما عن أبي هريرة مرفوعاً : " تجدون أشر الناس ذا الوجهين الذي يأتي هؤلاء بوجه وهؤلاء بوجه " .
وعن أنس مرفوعاً : " من كان ذا لسانين جعل الله له يوم القيامة لسانين من نار " .
(باب من شهد أمراً فليتكلم بخير أو ليصمت)
عن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعاً : " من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فإذا شهد أمراً فليتكلم بخير أو ليسكت " رواه مسلم .
(باب ما يحذر من الكلام في الفتن)
عن ابن عمر مرفوعاً : " ستكون فتنة تستنظف العرب قتلاها في النار اللسان فيها أشد من وقع السيف " رواه أبو داود ـ وله عن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعاً : " ستكون فتنة صماء ، بكماء عمياء اللسان فيها كوقع السيف " .
)باب قول هلك الناس(
عن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعاً : " إذا قال الرجل هلك الناس فهو هالك " رواه مسلم .
)باب الفخر(
وقول الله تعالى : " أنا خير منه " الآية ، عن عياض بن حمار مرفوعاً : " إن الله تعالى أوحى إلى أن تواضعوا حتى لا يفخر على أحد ولا يبغي أحد على أحد " رواه مسلم .
وله عن أبي مالك الأشعري قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أربع في أمتي من أمر الجاهلية لا يتركونهن ـ الفخر بالأحساب ، والطعن في الأنساب ، والاستسقاء بالنجوم ، والنياحة على الميت ، وقال ـ النائحة إذا لم تتب قبل موتها تقام يوم القيامة وعليها سربال من قطران ودرع من جرب " وللترمذي وحسنه : " لينتهين أقوام يفتخرون بآبائهم الذين ماتوا إنما هم فحم جهنم أو ليكونن أهون على الله من الجعلان إن الله أذهب عنكم عبية الجاهلية وفخرها بالآباء إنما هو مؤمن تقي ، أو فاجر شقي ، الناس بنو آدم ، وأدم خلق من تراب " عبية بتشديد الياء وكسرها الكبر والفخر .
)باب الطعن في الأنساب(
عن أبي هريرة مرفوعاً : " اثنتان في الناس هما بهم كفر ، الطعن في الأنساب ، والنياحة على الميت " .
)باب من أدعى نسباً ليس له(
ولهما عن سعد مرفوعاً : " من ادعى إلى غير أبيه وهو يعلم أنه غير أبيه فالجنة عليه حرام ـ ولهما عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم : " لا ترغبوا عن آبائكم فمن رغب عن أبيه فهو كافر " ولهما عن علي مرفوعاً : " من ادعى إلى غير أبيه ، أو انتمى إلى غير مواليه فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ، لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفاً ولا عدلا " .
)باب من تبرأ من نسبه(
عن عمروا بن شعيب عن أبيه عن جده مرفوعاً : " كفر من تبرأ من نسبه وان دق أو ادعى نسباً لا يعرف " وللطبراني معناه من حديث أبي بكر الصديق رضي الله عنه ولأبي داود وابن حبان عن أبي هريرة مرفوعاً "أيما امرأة أدخلت على قوم ما ليس منهم فليست من الله في شيء ولن يدخلها جنته ، وأيما والد جحده ولده وهو ينظر إليه إلا احتجب الله عنه يوم القيامة وفضحه على رؤوس الخلائق من الأولين والآخرين " .
)باب من ادعى ما ليس له ، ومن إذا خاصم فجر(
فيه حديث ابن عمر وروى عن ابن مسعود وعمر : " من قال أنا مؤمن فهو كافر ، ومن قال هو في الجنة فهو في النار ، ومن قال هو عالم فهو جاهل ـ ولهما عن أبي ذر أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " ما من رجل ادعى إلى غير أبيه وهو يعلمه إلا كفر ، ومن ادعى ما ليس له فليس منا وليتبوأ مقعده من النار ، ومن رمى مسلماً بالكفر أو قال يا عدو الله وليس كذلك إلا حار عليه " .
)باب الدعوى في العلم افتخاراً(
عن ابن عمر مرفوعاً : " يظهر الإسلام حتى تختلف التجار في البحر وحتى تخوض الخيل في سبيل الله ، ثم يظهر أقوام يقرءون القرآن يقولون من أقرأ منا ؟ من أعلم منا ؟ من أفقه منا ؟ ثم قال : هل في أولئك من خير ؟ قالوا الله ورسوله أعلم قال : " أولئك منكم من هذه الأمة وأولئك هم وقود النار : رواه البزار بسند لا بأس به وللطبراني معناه عن ابن عباس قال المنذري اسناده حسن " .
)باب ذكر جحود النعمة(
في الصحيح عن ابن عباس مرفوعاً أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " دخلت النار فرأيت أكثر أهلها من النساء يكفرن قيل يكفرن بالله ؟ قال : لا ، يكفرن العشير ، ويكفرن الإحسان ، لو أحسنت إلى إحداهن الدهر ثم رأت من شيئاً قالت ما رأيت منك خيراً قط " .
وعن أبي هريرة مرفوعاً : " لا يشكر الله من لا يشكر الناس " صححه الترمذي وقال حسن غريب .
وعن جابر مرفوعاً : " من أعطى عطاء فليجز به إن وجد ومن لم يجد فليثن به فإن الثناء شكر ، فإن أثنى فقد شكر ، ومن كتمه فقد كفر .
(باب ما جاء في لمز أهل طاعة الله والاستهزاء بضعفتهم)
عن ابن مسعود قال : لما نزلت آية الصدقة كنا نحامل على ظهورنا فجاء رجل فتصدق بشيء كثير فقالوا مراء ، وجاء رجل فتصدق بصاع فقالوا إن الله لغني عن صاع هذه فنزل قوله تعالى : " إن الذين يلمزون المطوعين من المؤمنين في الصدقات والذين لا يجدون إلا جهدهم " الآية .
(باب الاستهزاء)
وقول الله تعالى : " إن الذين أجرموا كانوا من الذين آمنوا يضحكون وإذا مروا بهم يتغامزون " وقوله : " فاتخذتموهم سخرياً " الآية وقوله : " يا أيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم " الآية عن الحسن قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن المستهزئين بالناس يفتح لأحدهم في الآخرة باب في الجنة فيقال له : هلم ! فيجيء بكربه وغمه فإذا جاء أغلق دونه الباب ثم يفتح له باب آخر فيقال له هلم هلم فيجيء بكربه وغمه فإذا جاء أغلق دونه" فما زال كذلك حتى إن أحدهم ليفتح له الباب من أبواب الجنة فيقال له هلم فما يأتيه من اليأس " أخرجه البيهقي ولابن أبي حاتم وغيره عن ابن عمر مرفوعاً من مات همازاً لمازاً ملقباً للناس كان علامته يوم القيامة أن الله يسمه على الخرطوم من كلا الشدقين " .
(باب ترويع المسلم)
عن عبد الرحمن بن أبي ليلى قال حدثنا أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم أنهم كانوا يسيرون مع النبي صلى الله عليه وسلم فنام رجل منهم فقام بعضهم إلى حبل معه فأخذه ففزع فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إنه لا يحل لمسلم أن يروع أخاه " رواه أبو داود .
)باب المتشبع بما لم يعط(
ولهما عن أسماء أن امرأة قالت : يا رسول الله إن لي ضرة فهل على جناح إن تشبعت من زوجي بما لم يعطني فقال " إن المتشبع بما لم يعط كلابس ثوبي زور " . | |
|