شبكة حياه
مرحبا بك فى منتديات حياه بشكلها الجديد نتمنى ان تستفيد من دخولك المنتدى ولسهولة تصفح المنتدى والتمتع بخدماته بادر بتسجيل الدخول كعضو او مستخدم جديد
شبكة حياه
مرحبا بك فى منتديات حياه بشكلها الجديد نتمنى ان تستفيد من دخولك المنتدى ولسهولة تصفح المنتدى والتمتع بخدماته بادر بتسجيل الدخول كعضو او مستخدم جديد
شبكة حياه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


افلام - اغانى - برامج - اسلاميات - صور - دردشه وحورات - عالم الاسره والطفل - عالم المرءاه- حب ورومنسيات - فديوهات وصوتيان مش هتقدر تبطل داونلود....
 
الرئيسيةحافقظوا على مصرأحدث الصورالتسجيلدخول
منتدى الوظائف جديد منتديات حياه

 

 تابع الحلقة التاسعة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
MiDoOo
رئيس مجلس الاداره
رئيس مجلس الاداره
MiDoOo


ذكر
عدد الرسائل : 4830
العمر : 38
الموقع : بيتنا شوية والشغل شويتين
العمل/الترفيه : الكتابة والتصميمات والنت والموسيقى
المزاج : هادى هادى هادى
رساله رساله : ِانا بحب حياه
الاوسمه : تابع الحلقة التاسعة Tamauz
do3a2 : تابع الحلقة التاسعة 15781612
عرفت المنتدى ازاى؟ : تابع الحلقة التاسعة 16051611
لا اله الا الله : تابع الحلقة التاسعة 01_15710
المزاج : تابع الحلقة التاسعة 9710
احترامك لقوانين المنتدى : تابع الحلقة التاسعة 21010
نقاط : 4486
السٌّمعَة : 15
تاريخ التسجيل : 10/07/2008

تابع الحلقة التاسعة Empty
مُساهمةموضوع: تابع الحلقة التاسعة   تابع الحلقة التاسعة Emptyالثلاثاء أكتوبر 21, 2008 9:03 am

سؤال: (وعلم آدم الأسماء كلها) أي الصفات علّمه؟

نحن
عندنا خطأ شائع لمن لم يدرس اللغة العربية ويقول هذه المسميات وهو يقصد
بها الأسماء. وهناك فرق بين الإسم والمسمى: فالشيء الذي أكتب به مسمى
وإسمه قلم فهناك فرق بين الأسماء والمسميات. لم يقل تعالى علّم آدم
المسميات لأنه لا تُعلّم لأنها جامدة ولكن نطلق عليها أسماء فلما علّم آدم
علّمه صفة الأشياء بحيث أن حتى الذي سيستجد يمكن أن تسمّوه مثلاً كلمة
مجرّة وصاروخ ومركبة فضائية لم تكن موجودة في عهد آدم. علّمه تعالى
الأسماء كلها أي كل الصفات حتى التي لم تكن في مدارك آدم ولكن علّمه بوصفه
ممثلاً للجنس البشري الذي سيتعلم فالمعلِّم الأول هو الله تعالى: علّم
بالقلم علم الإنسان ما لم يعلم. إبتداء بآدم. علّمه ما لم يعلم من عهد آدم
u. الولد يولد أولاً ثم يحبو ثم يبدأ يقول بابا وماما ولا يمكن أن تقول له
إلعب فيفهم لكن تأتي إليه بالكرة أولاً وتلعب بها أمامه ثم تقول له إلعب
فالكرة هي الإسم وهي الصفة فأولاً تعطيه الصفة . والمولى تعالى علّم آدم
الأسماء أولاً ثم الصفات ثم الأفعال ثم الحروف لذا إختار القرآن الأسماء
ولو قال علّمه الكلام: الكلام فيه أسماء وصفات وأفعال فكيف يفهمها آدم؟
كذلك قوله تعالى (والله أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تعلمون شيئاً) ثم
أعطاكم مناط العلم (وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة) المسع جاء مفرداً
والأبصار جمع فكلنا نسمع صوتاً لكن العين ترى أشكالاً وألواناً ومن زوايا
مختلفة فتحتاج إلى جمع ، والأفئدة هي محل القلوب في البدن وليست هي القلوب
بدليل قوله تعالى (وأصبح فؤاد أم موسى فارغاً إن كاذت لتبدي به لولا أن
ربطنا على قلبها). مناط العليم إذن: سمع وأبصار وأفئدة. (قليلاً ما
تذكرون).


سؤال: علّم على وزن فعّل لم يقل أعلم وأخبر أو أنبأ فلماذا إختيار علّم؟

لأنه
تعالى علّمه بالإلهام بالنسبة لآدم ليس بالإتصال أنه قال يا آدم هذا كتاب،
هذا كذا. عندنا ملايين الأسماء والله تعالى علّمه الأسماء بالوحي بـ (كن
فيكون) لأن المعلّم هو الله تعالى. لا يحتاج أن يقول أعلّم أو ألهم لأنه
في أقل من جزء من ثانية أصبح آدم عالماً. الصفة توحي بطول الفترة الزمنية
(علّم) قد تدل على وقت طويل لكن نحن لا تعلمه لأن الله سبحانه وتعالى بـ
(كن فيكون) ، بالإلهام علّمه وقد فعلها مع رسول الله r في (إقرأ – ما أنا
بقارئ أو ما أقرأ ثم قال: إقرأ بسم ربك الذي خلق) أعطاه مناط التعلّم في
ثانية. لما خلق الله تعالى لم يخلقه عن عدم كما يقول البعض لأنه لا يوجد
عدم مع الله تعالى. لما خلق خلق في ثانية فالذي خلق بعيداً عن الأسباب
يعلّمك بعيداً عن الأسباب يا محمد . فإقرأ بسم ربك. ولو كنا نحن الذين
نقول لقلنا إقرأ بإسم ربك الذي علّم وإنما قال تعالى (بإسم ربك الذي خلق)
فهو سيعلمك بالإلهام في ثانية.


الأسماء كلها كلها تدل على التأكيد أن كل الأسماء حتى الذرية تتعلم بالذي تعلمه آدم وهذا دليل كلمة خليفة.

(ثم
عرضهم على الملائكة) لم يقل (عرضها)؟ لم يقل عرضها لأنه تعالى علّمه
الأسماء التي تحتوي العاقل وغير العاقل فالتغليب يكون للعاقل عند الإطلاق
فقال (ثم عرضهم) لما إختار الأسماء إختارها لأنها أكثر وأغلب . إذا قلنا
ما إعراب يلعب؟ نقول فعل وكلمة فعل هي إسم كذلك (في) هو حرف وكلمة حرف هي
إسم. الكلام الشمولي الأسماء كل شيء بما فيها الأفعال والرحوف والصفات
لأنها كلها أسماء ولم يقل كلاماً. لما قال تعالى (وعلّم آدم الأسماء) آدم
كان يسمع ويرى وله قلب. (والله أخرجكم من بطون أمهاتكم) آدم هو من طين
ونحن خلقنا من بطون أمهاتنا. إكتمل خلق آدم ويدل على ذلك قوله تعالى
(وعلّم آدم الأسماء كلها) أي أن له سمع وحواس وبصر وله عقل ومنطق.


سؤال : ما الملمح الزمني في قوله تعالى (وعلّم آدم الأسماء كلها ثم عرضهم على الملائكة)؟

(ثم)
تدل على التعقيب والتراخي والزمن يعلمه الله تعالى وحده وعلّم فيها ملمح
زمني فأيهما أطول؟ ثم عرضهم على الملائكة أطول كأن الملائكة التي عرض
عليها الأسماء أخذت وقتاً أكثر من آدم مع أنه هو علّم آدم لم يأخذ وقتاً
لكن العرض على الملائكة أخذ وقتاً أكثر. فكأن المولى عز وجل يريد أن يري
الملائكة شيئاً يجعلهم يقولون بعده: سبحانك. (قال أنبئوني بأسماء هؤلاء إن
كنتم صادقين) إستعمل هؤلاء لجمع العاقل حتى يغلّب العاقل على غير العاقل
فيدخل غير العاقل بالعلم. (إن كنتم صادقين) هل الملائكة تكذب؟ هناك صدق
يقابله الكذب من حيث التوصيف وهناك صدق يقابله خطأ (يعني أخطأتم في
التقدير) هم لم يكذبوا لكن أخطأوا في قولهم (أتجعل فيها من يفسد فيها
ويسفك الدماء) أي إن كنتم صادقين فيما توقعتموه وفي التقدير وهذا لا
يقابله الكذب. (أنبئوني بأسماء هؤلاء) كأني بالله تعالى قدّرت الملائكة
خطأ فتهيّأ لها أنه سيحصل وسيحصل إما من واقع مما سبق عى الأرض أو من حدس
وتوقع وهم أخطأوا في الإثنين لأن الخلق الذي خلقه الله تعالى ينفع في كل
الأحوال: التعليم والتلقين إن شاء يصلي وإن شاء لا وإن شاء يطيع وإن شاء
يكفر وله الإختيار على خلاف الملائكة أنتم أيتها الملائكة لستم أهلاً
لموضوع الخلافة وموضوع العلم والأرض ولو كنتم أهلاً له كما توقعتم أنبئوني.


(وعلّم
آدم الأسماء كلها ثم عرضهم على الملائكة) القياس يقتضي أن الله تعالى يجيب
على الملائكة أن الخليفة لن يفسد في الأرض ولن يسفك ويجاريهم في كلامهم
لكن الله تعالى لم يقل شيئاً فكيف نفسر هذا الوضع؟ لأن التجربة أفضل طريقة
للتعلّم. القرآن يعلمنا وقال لرسوله r (أُدع إلى سبيل ربك بالحكمة
والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن) وأفضل شيء في النعلّم التجربة.
علّم آدم الأسماء حتى يبين لهم أنه لما قال تعالى (إني أعلم ما لا تعلمون)
أن هذا المخلقو يُصلِح للأرض بحكمتي وإرادتي وأما الملائكة فهم لا ينفعون
لأنه سبحانه وتعالى له إرادة أخرى(إني أعلم ما لا تعلمون) بالتجربة
العملية.


سؤال: (أنبئوني) إستخدم أنبئوني ولم يستخدم علّموني؟

لأنه
سبحانه وتعالى يعلم ولو قال أعلموني هو لا يحتاج إلى هذا فهو العليم
سبحانه ولا يحتاج. ولا يمكن أن يقول أخبروني لأنه تعالى لا يحتاج للخبر
لأنه يعلمه. نبّؤني كأنهم أخذوا النبأ وسيقولونه لكن أنبئوني هم لم
يتعلموا هذا الشيء. مثل الفرق بين نزّل وأنزل: لما تأتي الهمزة يكون الفعل
لله تعالى ونزّل لجبريل u. (أنبؤني لم يقل نبّؤني لأنه ليس من عندهم وهم
ردوا: لا علم لنا إلا ما علمتنا. هم من ذاتيتهم لا يعرفون ولو قال: نبؤني
كأما توحي أنه علمهم وهو لم يعلمهم ولم يتعلموا فقالوا: نحن أخطأنا ولا
نعرف إلا ما علمتنا (سبحانك لا علم لنا إلا ما علّمتنا) أي لا علم ذاتي،
ذاتيتنا لا تعرف (إلا ما علمتنا) (إنك أنت العليم الحكيم) الله تعالى عرض
الأسماء فقط. هناك أشياء لا تعلمها الملائكة ملمح الآية هنا : الملائكة لا
تعلم الغيب. الملائكة في الآية (32-33) كما أن الجن لا يعلم الغيب وهذه
تقفل الطريق على النصابين الجدد الذيين طوروا النصب يقولون للناس: أنا ليس
معي جني ولكن معي ملك. وهذا نصب لأن شاهد الآية أن علم الملائكة لا يكون
إلا من إذن علم الله تعالى وأنها لا تعلم الغيب.


سؤال: أين كانت الملائكة ساعة علّم الله تعالى آدم الأسماء؟

كانت
موجودة لكن الله تعالى علّم آدم بالإلهام: كن فيكون، ثم عرضهم والعرض لا
يعطي علماً هم يرون الأشياء ولكن لا يعرفونها.. هذه طبيعة البشر. البشر
يعمل من الصفة مليون صفة ومن الأسماء مليون إسم وهو يقيس لأنه تعلم
الأسماء كلها من الأول والعملية تتطور فالمُشتق يطلع منه آلآف المستقات
وتطلق تسميات من باطن علم واحد.


سؤال:
سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا إنك أنت الحكيم العليم: إعترفت الملائكة
بعلم الله تعالى: نحن خلق لنا كبيعة تختلف عن طبيعة غيرنا.


بعد
التجربة إعترفت الملائكة وسلّمت لله تعالى (سبحانك لا علم لنا إلا ما
علمتنا إنك أنت العليم الحكيم) بعدما قال آدم الأسماء، لم تقل الملائكة
(سل آدم) لأن طبيعتهم ليست المجادلة ولم يقولوا نحن خير منه كما قال إبليس
وجاء في الإسرائيليات. هذا الكلام ما قاله القرآن (أنبؤني قالوا سبحانك لا
علم لنا إلا ما علمتنا إنك أنت العليم الحكيم) كلمة وردّ. ثم قال تعالى
(يا آدم أنبئهم بأسمائهم) يعني أن الدرس المستفاد من هذه القصة: أكمل
تجربتك وإن سلّم لك من يناقشك ولا تكتفي بأنه إقتنع ولكن عليك أن تستمر في
التجربة وأجهز على من تناقشه لأن فيها: فضل الملائكة في التسليم فوراً
وإستكمال التجربة للأخر حتى تبيّن أنك تعلمت فعلاً. (تجربة – مشاهدة –
إستنتاج) هذا منهج تعليم.


(فلما أنبأهم بأسمائهم) لم يقل بأسمائها
لأن غلّب العاقل لأن فيها العاقل وغير العاقل. أنبئهم يعني العلم الذي
علّمه المولى لآدم جاء بنتيجة.


أنبأ لأنه تعلّم وأخذ المنهج من
الله تعالى وليس بذاتيته. الله تعالى لما يعلّم الملائكة فلم يستطيعوا أن
يتبئوا أما العلم لآدم فقال أنبئهم. (فلما أنبأهم) بكل الأشياء قالوا:
سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا وتابت الملائكة توبة إنابة.


سؤال: إني أعلم غيب السموات والأرض . لماذا الإصرار على الحوار مع الملائكة؟


في الإختيار والتقدير أن البشر ينفع للأرض والجن تنفع لمهمتها والملائكة
تنفع لمهمتها ولا أحد ينفع أن يأخذ دور غيره. وتؤكد أن الملائكة لا تعلم
الغيب. توقيع الآية أنه حتى لو دار في دماغ أو ذهن الملائكة الله تعالى
بقدرته وحكمته وإحاطته وهيمنته (إني أعلم ما تبدون وما كنتم تكتمون) هذه
الآية تؤكد أنهم كانوا يُبدون شيئاً ويكتمون شيئاً وهذا سر توبتهم توبة
إنابة (يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور).


يوم القيامة لما يقول
(إقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا) لا يقولها إلا عليم علاّم. ظاهر
الأفعال تسجّله الملائكة (كتب، صلى، قرأ) ساعة صلّى هل سرح أو سهى في
صلاته؟ هذه لا تعرفه الملائكة (يعلمون ما تفعلون) أهل التفسير إتفقوا أن
الملائكة تعلم ظاهر الأمر أما ما تخفيه الصدور أبقاها تعالى لذاته (يعلم
خائنة الأعين وما تخفي الصدور). آدم u شهد هذا الحوار بين الله تعالى
والملائكة لأن هذا من تشريفه وتكريمه.


سؤال: الآية ليس فيها كلام عم إبليس وكيف وسوس لآدم وزوجه وليس فيها السجود؟

في
سورة البقرة جانب من جوانب القصة وقصته كما ذكرنا سابقاً سبعة أوجه وملامح
ولم يكن هناك ذكر سابق لزوجة آدم، متى جاءت زوجته؟ لن نضع ايدينا على
القصة إلا بإنتهاء الملامح السبعة وكذلك قصة موسى u يجب أن تُقرأ كل
الآيات التي تحكي القصة ولا نكتفي بجزء من القصة.


سؤال: المنطق البشري يقتضي أن يرد كلاماً عن مراحل الخلق والزوجة ثم السجود لكن لماذا بدأ القرآن الكريم بهذين الملمحين؟

أن
تسلم لمراد الله تعالى فيك. أنا آخذ المنهج من الله تعالى لأنه علم القرآن
يعني المنهج (ذلك الكتاب) كل هذا الكلام لا يمر هكذا. المسلمون للأسف في
عصرنا هذا يريدون أن يتبعهم الدين ولا يريدون أن يتبعوا دينهم
ويقولون:.لماذا لم يقل كذا والمفروض أن يكون هكذا؟ نحن عندما نسمع القرآن
كلام الله تعالى نتّبعه.


الدرس المستفاد من عدم ذكر حواء ومراحل
خلقه وسجود إبليس له حتى نعي ونخضع لكلام الله عز وجل أياً كان الملمح .
والبعض يسأل لم لم تأت القصة كلها في سورة واحدة كما وردت في قصة يوسف؟
لله تعالى الحكمة البالغة فلما نقرأ البقرة ثم نقرأ ص حتى نعود للبقرة
وكذلك في الحجر والأعراف والكهف وكل واحدة فيها ملمح ليس في السورة الأخرى
وسنظهر لماذا جاء كل محور في سورة محددة. الكهف إسم وصفته وملمح قضية
(أصحاب الكهف تتحدث عن أصحاب الكهف ثم يذكر آدم في ملمح معين ولو قرأنا
الملامح الستة غير الكهف نتساءل لماذا فعل إبليس كذا. الجواب في سورة
الكهف (إلا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تابع الحلقة التاسعة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة حياه  :: المنتدى الاسلامى :: قسم القرأن الكريم-
انتقل الى: